في خطوة هي الأولى من نوعها لمؤسسة مصرفية تقليدية، أعلن بنك BNY ميلون – أحد أقدم البنوك الأمريكية – عن إطلاق صندوق احتياطي خاص بالعملات المستقرة، في محاولة جادة لسد الفجوة بين النظام المالي التقليدي والعالم الرقمي الجديد. يأتي إطلاق الصندوق الذي يحمل اسم “BSRXX” كاستجابة مباشرة للقوانين التنظيمية الجديدة التي أقرها الاحتياطي الفيدرالي، وخاصة
دخلت ماستركارد (Mastercard)، عبر ذراعها لتحويل الأموال Mastercard Move، في شراكة استراتيجية محورية مع شركة التكنولوجيا المالية العالمية Thunes، بهدف إحداث ثورة في مشهد المدفوعات العابرة للحدود. تم الإعلان عن هذا التعاون خلال مهرجان سنغافورة للتكنولوجيا المالية، ويمثل خطوة عملاقة نحو دمج المدفوعات القائمة على البلوكتشين ضمن الشبكات المالية التقليدية. الهدف الأساسي من الشراكة هو
كشف ترافيس هيل، الرئيس المؤقت لمؤسسة التأمين على الودائع الفيدرالية الأمريكية (FDIC)، عن نية المؤسسة إطلاق إطار تنظيمي متكامل لإصدار العملات المستقرة، يتضمن أيضًا توجيهات خاصة بالتأمين على الودائع المرمّزة. ومن المتوقع أن يتم تقديم مقترح يوضح آلية تقديم الطلبات قبل نهاية العام الجاري. وفي كلمة له خلال مؤتمر Fintech للابتكار المالي في فيلادلفيا، شدد
شهدت أسواق العملات الرقمية تراجعاً ملحوظاً يوم الجمعة، متأثرة بموجة بيع جماعية طالت قطاع التكنولوجيا، وسط مخاوف المستثمرين المتزايدة من تضخم valuations وتراجع التوقعات بخصوص خفض أسعار الفائدة الأمريكية. وفي خضم هذه الأجواء، تراجعت عملة البيتكوين، القائد التقليدي للسوق، لتصل إلى 96,095.9 دولار، مسجلة انخفاضاً بنسبة 2.15%. وبرغم هذا التراجع، حافظت البيتكوين على هيمنتها، حيث
شهد أول صندوق مؤشرات متداولة (ETF) في الولايات المتحدة يتبع أداء عملة XRP الرقمية، انطلاقاً قوياً في يوم تداوله الأول على بورصة ناسداك، متغلباً على ظروف السوق المتقلبة ليحقق أعلى حجم تداول لصندوق جديد في عام 2025. وجمع الصندوق، الذي يحمل الرمز XRPC ويديره “Canary Capital”، ما يقارب 58 مليون دولار من حجم التداول بحلول
في خطوة تهدف إلى دمج العالم الرقمي بالواقع اليومي، أعلنت منصة “روبن هود ماركتس” للخدمات المالية عن تعاون استراتيجي مع منصة توصيل الطعام “جوباف” لتقديم خدمة فريدة من نوعها: توصيل النقود إلى منازل العملاء. وستعمل هذه الخدمة، التي انطلقت بالفعل في نيويورك، على تمكين المستخدمين من سحب الأموال نقداً من حساباتهم عبر تطبيق روبن هود،
تدخل عملة بيتكوين مرحلة حرجة بعد أن فقدت الزخم المؤسسي الذي قادها إلى القمم السابقة، حيث تواجه ضغوطًا بيعية هادئة لكنها مؤثرة، تهدد بإبقائها محاصرة في نطاق سعري ضيق. كانت الصناديق الاستثمارية والمؤسسات المالية هي قاطرة صعود بيتكوين الصاروخي أوائل 2025، حيث ضخت أكثر من 25 مليار دولار في الصناديق المتداولة، لترفع إجمالي أصولها إلى
تدرس مجموعة بورصة طوكيو (Japan Exchange Group) فرض قيود أكثر صرامة على الشركات المدرجة التي تتجه لشراء وتكديس العملات المشفرة، في خطوة تهدف إلى احتواء المخاطر المحيطة بهذه الأصول وحماية المستثمرين من الخسائر المحتملة. وبحسب مصادر مطلعة، تبحث إدارة البورصة خيارات متعددة، تشمل تشديد تطبيق قواعد الإدراج غير المباشر وإخضاع هذه الشركات لعمليات تدقيق مالي
شهدت سوق العملات الرقمية موجة بيعية حادة يوم الخميس، تزعّمها البيتكوين التي انهارت للمرة الثالثة هذا الشهر تحت مستوى 100,000 دولار، في مؤشر على اتساع رقعة الضغوط البيعية التي تشهدها العملات المشفرة. تفاصيل التداولات: البيتكوين: انخفض سعر البيتكوين بنسبة 3.1% ليستقر حول 98,350 دولار. ويُعد اختراق هذا المستوى النفسي الهام، إذا حافظت عليه عند الإغلاق، الأول
في مشهد متناقض يلفت الأنظار، تتعرض عملة “سولانا” (SOL) لضغوط بيعية مستمرة بينما تشهد صناديقها المتداولة (ETFs) تدفقات استثمارية قياسية، في إشارة إلى تباين واضح بين حركة السعر قصيرة المدى والتوقعات طويلة الأجل للمستثمرين المؤسسيين. هبط سعر سولانا إلى مستوى 155 دولاراً، مسجلاً خسائر أسبوعية وشهرية بلغت 2.41% و1.37% على التوالي في ظل المزاج الهبوطي
