في خطوة جديدة لتعزيز شبكة كاردانو، أعلن فريق التطوير عن إطلاق تحديث “فوغل” (Vasil) الذي يُعد من أهم التحديثات التقنية التي تهدف إلى تحسين أداء الشبكة، ودعم قدرات العقود الذكية، وتعزيز آليات الحوكمة اللامركزية، في إطار سعي كاردانو إلى تعزيز مكانتها بين شبكات البلوكشين الرائدة. ما هو تحديث “فوغل”؟ تحديث “فوغل” هو ترقية شاملة للبرمجيات
شهدت شبكة إيثيريوم، ثاني أكبر شبكة بلوكشين في العالم، مؤخرًا إطلاق تحديث مهم يُعرف باسم “كونستانتينوبل”، وهو جزء من سلسلة تحديثات تهدف إلى تعزيز كفاءة الشبكة وتقليل تكلفة المعاملات، وتحسين تجربة المستخدم بشكل عام. ما هو تحديث كونستانتينوبل؟ يُعد تحديث كونستانتينوبل تحسينًا تقنيًا للشبكة تم تطويره ضمن إطار تحديثات إيثيريوم 2.0، حيث يتضمن مجموعة من
في عالم يشهد تزايدًا مستمرًا في دمج التكنولوجيا مع القطاعات التقليدية، يبرز مشروع كيوبيتيكس كواحد من أبرز المبادرات الرائدة في مجال توكنة الأصول الحقيقية (Real World Assets – RWA). يعتمد المشروع على تقنية البلوكشين لتوفير منصة متكاملة تسمح بتحويل الأصول التقليدية مثل العقارات والأسهم والسندات إلى رموز رقمية قابلة للتداول والامتلاك على الشبكات اللامركزية. ماذا
في خطوة استراتيجية تمثل نموذجًا حديثًا للتعاون بين تقنيات البلوكشين والحكومات، أعلنت شبكة كاردانو، إحدى أبرز منصات البلوكشين في العالم، عن شراكة مع شركة SERPRO، أكبر مزود لخدمات تكنولوجيا المعلومات الحكومية في البرازيل. هذه الشراكة تهدف إلى إدماج تكنولوجيا البلوكشين في البنية التحتية الرقمية للبلاد، بما يعزز من كفاءة الخدمات الحكومية ويُعزّز من الشفافية والأمان
ي تحول تاريخي يُشير إلى مدى التقدم الذي أحرزته تكنولوجيا البلوكشين خلال العقد الأخير، أعلنت عدة مؤسسات مالية عالمية كبرى، بما في ذلك بنك HSBC وبنك أوف أمريكا ويوروكليير (Euroclear)، عن شراكة استراتيجية مع مؤسسة سولانا، بهدف إدماج بلوكشين سولانا العامة ضمن أنظمتها لتوكنة الأصول التقليدية. هذا التوجه الجديد يُعد بمثابة إعلان صريح بأن التكنولوجيا
شهدت تكنولوجيا البلوكشين تطورًا كبيرًا في عام 2025، حيث بدأ استخدامها في العديد من المجالات خارج العملات الرقمية. تطورت هذه التكنولوجيا بشكل ملحوظ، مما يعكس تحولًا جذريًا في كيفية إدارتنا للبيانات والعقود والمعاملات المالية. أحد أبرز الاتجاهات في هذا العام كان التركيز على قابلية التوسع، حيث أصبح تحسين قدرة الشبكات على معالجة البيانات بشكل أسرع
مع الازدهار الكبير في سوق العملات الرقمية، يطرح العديد من الخبراء سؤالًا حاسمًا: هل العملات الرقمية تشكل تهديدًا فعليًا للنظام المالي التقليدي؟ في هذا التحقيق الخاص، نستعرض تأثير العملات الرقمية على المؤسسات المالية التقليدية مثل البنوك المركزية، البنوك التجارية، والشركات المالية الكبرى. منذ ظهور البيتكوين عام 2009، شهدت العملات الرقمية نموًا سريعًا وأصبحت أداة مالية
مع تزايد الاعتماد على العملات الرقمية في الأنشطة المالية اليومية، أصبحت قضايا الأمان أولوية قصوى في عالم الأصول الرقمية. في تقريرنا الخاص عن التحديات الأمنية في عالم العملات الرقمية لعام ألفين وخمسة وعشرين، نسلط الضوء على أبرز التهديدات التي قد تواجه هذه الصناعة، وكيفية التغلب عليها. من بين التهديدات الأكثر شيوعًا في هذا المجال، يأتي
شهد عام 2025 تطورًا ملحوظًا في مكانة العملات الرقمية ضمن النظام المالي العالمي، حيث بدأت عدة دول كبرى في إدماجها ضمن استراتيجياتها الاقتصادية بشكل رسمي. فعلى سبيل المثال، قامت بعض البنوك المركزية في آسيا وأمريكا اللاتينية بإطلاق عملات رقمية رسمية (CBDCs) تهدف إلى تقديم بديل رقمي للعملات الورقية التقليدية، مع الحفاظ على السيادة النقدية والرقابة
