مع تصاعد حدة التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، وخاصة بعد الضربة الإسرائيلية الأخيرة على إيران، يشهد الذهب موجة صعود قوية دفعته إلى الاقتراب من أعلى مستوياته التاريخية، في حين فشلت بيتكوين في تأكيد موقعها كبديل آمن خلال الأزمات. فقد ارتفع سعر الذهب يوم الإثنين إلى مستوى 3,450 دولارًا للأونصة، مبتعدًا بفارق 50 دولارًا فقط عن
في حادثة مأساوية تسلط الضوء على المخاطر الجسيمة لشراء المحافظ الرقمية من مصادر غير موثوقة، خسر مستخدم للعملات المشفرة ما يقارب 7 ملايين دولار أمريكي. جاءت هذه الخسارة المروعة بعد شرائه محفظة باردة بسعر مخفض عبر منصة Douyin (النسخة الصينية من تيك توك)، ليتبين لاحقًا أن المحفظة كانت مخترقة مسبقًا. أوضحت شركة SlowMist للأمن السيبراني،
شهد سوق العملات الرقمية صدمة يوم 15 يونيو مع انهيار عملة ZKJ التابعة لشبكة Polyhedra بأكثر من 83%، مسجلة أدنى مستوى لها على الإطلاق عند 0.3073 دولار. جاء هذا التراجع الحاد نتيجة لاضطرابات كبيرة في مجمعات السيولة وتصفية جماعية مرتبطة بالرمز الشريك KOGE. أوضحت Polyhedra في بيان على منصة “إكس” أن الانهيار كان بسبب “معاملات
في خطوة جريئة هزت الأسواق، أعلنت شركة Metaplanet اليابانية في 16 يونيو أنها تجاوزت حيازتها من عملة البيتكوين (BTC) عتبة الـ 10,000 وحدة، محققة بذلك هدفها لعام 2025 قبل الموعد المحدد بستة أشهر. يعكس هذا الإنجاز تصعيدًا كبيرًا في استراتيجية الشركة الاستثمارية في العملات الرقمية. كشفت الشركة، المدرجة في بورصة طوكيو، أنها استحوذت على 1,112
شهدت أسواق العملات المشفرة ارتفاعًا ملحوظًا خلال تعاملات يوم الإثنين، مدفوعةً بحرص المستثمرين على تنويع محافظهم الاستثمارية والتحوط ضد المخاطر المتزايدة الناجمة عن التوترات الجيوسياسية الراهنة. في هذا السياق، سجلت البيتكوين ارتفاعًا بنسبة 1.33%، لتصل إلى 106,736 دولارًا أمريكيًا ، وذلك وفقًا لبيانات “كوين باس”. ولم تكن البيتكوين وحدها من استفادت من هذا التوجه، فقد
كشف تقرير الإفصاح المالي السنوي للرئيس الأميركي دونالد ترامب عن تحقيقه إيرادات تتجاوز 600 مليون دولار خلال عام 2024، جاءت من مصادر متنوعة أبرزها العملات المشفرة، ونوادي الغولف، ورسوم الترخيص، وعدد من مشاريع التطوير الأخرى. ويقدم التقرير، الصادر يوم الجمعة الماضي ، لمحة عن اتساع محفظة ترامب الاستثمارية وتنامي ثروته خلال الفترة الماضية. ويُظهر التقرير
شهدت أسعار العملات الرقمية تراجعًا جماعيًا يوم الجمعة، متأثرةً بشكل أساسي بعمليات جني الأرباح والتصحيح بعد أن سجلت مستويات قياسية، بالإضافة إلى تصاعد التوترات الجيوسياسية بين إسرائيل وإيران. أدى القلق من هذا التصعيد إلى ابتعاد المستثمرين عن الأصول عالية المخاطر، بما في ذلك العملات الرقمية. تكبدت البيتكوين خسائر ملحوظة صباح اليوم، حيث تراجعت إلى ما
أوقفت هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC) مؤقتًا خطة طموحة لشركة DeFi Development Corp كانت تهدف إلى جمع مليار دولار للاستثمار في عملة سولانا الرقمية. يُعد هذا القرار انتكاسة مؤقتة لخطط الشركة الرامية إلى تعزيز حضورها في سوق العملات الرقمية، وخاصة سولانا، التي تحتل المرتبة السادسة عالميًا وتزداد أهميتها في عالم التمويل اللامركزي (DeFi). جاء
في خطوة جريئة ومبتكرة، قدم البرلمان الأوكراني مشروع قانون يمنح البنك الوطني الأوكراني (NBU) الصلاحية القانونية للاحتفاظ بأصول رقمية مثل البيتكوين ضمن احتياطيات البلاد من الذهب والعملات الأجنبية. و يأتي هذا التطور الهام، الذي تم الإعلان عنه رسميًا في 10 يونيو 2025 تحت عنوان “تعديلات على قانون أوكرانيا بشأن البنك الوطني تتعلق بإدراج الأصول الافتراضية
شهد سعر البيتكوين (BTC) انخفاضًا خلال تعاملات اليوم الخميس، ليواصل تراجعه الذي بدأ أمس، متداولًا دون مستوى 108,000 دولار. يأتي هذا التراجع في ظل تصاعد حدة التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط وتصريحات أمريكية حول الرسوم الجمركية. وعلى الرغم من هذه الأجواء المتوترة، تستمر الشركات الكبرى في تعزيز حيازاتها من البيتكوين، ما يشير إلى اهتمام طويل
