شهدت أسعار العملات المشفرة انخفاضات ملحوظة خلال تعاملات الثلاثاء، مع استمرار المتداولين في متابعة التطورات الجيوسياسية المتسارعة بين إسرائيل وإيران. وقد زاد من حالة عدم اليقين ترقب المستثمرين لاجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، والذي بدأ اليوم ومن المتوقع أن ينتهي غدًا، مع توقعات واسعة النطاق بتثبيت أسعار الفائدة. أظهرت بيانات “كوين باس” تراجعًا في قيمة البيتكوين
تتجه شركة ترامب ميديا آند تكنولوجي (TMTG) بخطوات واسعة نحو سوق الأصول الرقمية، حيث أعلنت عن إطلاق صندوق استثماري متداول (ETF) جديد يحمل اسم “Truth Social Bitcoin & Ethereum”. و يمثل هذا الصندوق نقلة نوعية للشركة، إذ يتيح للمستثمرين فرصة التعرض لعملتي البيتكوين (Bitcoin) والإيثريوم (Ethereum)، وهما أكبر عملتين رقميتين من حيث القيمة السوقية، دون
شهدت البرازيل تحولاً هاماً في تنظيم سوق العملات المشفرة، حيث بدأت في 12 يونيو تطبيق ضريبة ثابتة بنسبة 17.5% على أرباح رأس المال من جميع معاملات الأصول الرقمية. هذا الإجراء، الذي يأتي ضمن “الإجراء المؤقت رقم 1303″، يهدف إلى تعزيز الإيرادات الحكومية من هذا القطاع سريع النمو، ويشمل العملات المشفرة المحتفظ بها في المحافظ ذاتية
أظهر سعر البيتكوين (BTC) بعض علامات التعافي خلال تداولات اليوم الإثنين في أوروبا، بعد فترة من التراجع شهدها الأسبوع الماضي. وعلى الرغم من هذا الانتعاش المحدود في السعر، يظل الحذر سيد الموقف في الأسواق، خاصة مع دخول الصراع بين إسرائيل وإيران يومه الرابع وتصاعد الضربات المتبادلة خلال عطلة نهاية الأسبوع. في وقت إعداد هذا التقرير،
توقع جوزيف لوبين، الشريك المؤسس لشبكة إيثريوم ومؤسس شركة Consensys، أن يشهد قطاع التمويل اللامركزي (DeFi) تدفقًا واسعًا من قبل مؤسسات وول ستريت في المستقبل القريب. و يعزو لوبين هذا التوجه إلى الارتفاع الكبير في الطلب المؤسسي على كل من البيتكوين (BTC) والإيثريوم (ETH). في منشور حديث، أشار لوبين إلى أن العدد المتزايد من الشركات
مع تصاعد حدة التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، وخاصة بعد الضربة الإسرائيلية الأخيرة على إيران، يشهد الذهب موجة صعود قوية دفعته إلى الاقتراب من أعلى مستوياته التاريخية، في حين فشلت بيتكوين في تأكيد موقعها كبديل آمن خلال الأزمات. فقد ارتفع سعر الذهب يوم الإثنين إلى مستوى 3,450 دولارًا للأونصة، مبتعدًا بفارق 50 دولارًا فقط عن
في حادثة مأساوية تسلط الضوء على المخاطر الجسيمة لشراء المحافظ الرقمية من مصادر غير موثوقة، خسر مستخدم للعملات المشفرة ما يقارب 7 ملايين دولار أمريكي. جاءت هذه الخسارة المروعة بعد شرائه محفظة باردة بسعر مخفض عبر منصة Douyin (النسخة الصينية من تيك توك)، ليتبين لاحقًا أن المحفظة كانت مخترقة مسبقًا. أوضحت شركة SlowMist للأمن السيبراني،
شهدت أسعار العملات الرقمية تراجعًا جماعيًا يوم الجمعة، متأثرةً بشكل أساسي بعمليات جني الأرباح والتصحيح بعد أن سجلت مستويات قياسية، بالإضافة إلى تصاعد التوترات الجيوسياسية بين إسرائيل وإيران. أدى القلق من هذا التصعيد إلى ابتعاد المستثمرين عن الأصول عالية المخاطر، بما في ذلك العملات الرقمية. تكبدت البيتكوين خسائر ملحوظة صباح اليوم، حيث تراجعت إلى ما
حذر كلاس نوت، رئيس مجلس الاستقرار المالي (FSB)، من أن المخاطر المتزايدة المرتبطة بالأصول المشفرة قد تتحول قريبًا إلى تهديد كبير للنظام المالي العالمي. و يأتي هذا التحذير، الذي أطلقه نوت في مدريد قبيل مغادرته منصبه في 30 يونيو، ليؤكد تحولًا في تقييم المجلس، الذي كان يرى في السابق أن العملات المشفرة لا تشكل خطرًا
كشف تقرير مشترك صادر عن منصتي “جيميني” و”جلاسنود” عن تحول كبير في خارطة ملكية البيتكوين العالمية، مؤكداً على نضج متسارع واعتماد مؤسسي متزايد على هذه العملة الرقمية الرائدة. و يشير التقرير إلى أن نسبة كبيرة من إجمالي المعروض المتداول من البيتكوين أصبحت الآن تحت سيطرة الكيانات المركزية. وفقاً للتقرير، بلغت حصة الكيانات المركزية – والتي
